قرأت كلمة الرئيس مبارك أمام الحزب الوطنى بخصوص الإنتخابات بتاريخ الأربعاء 10 نوفمبر 2010
كل ما جاء فى كلمة الرئيس كلام راائع بس يا خساره على الورق و بس
شبعنا وعود من 30 سنه و نفس الكلام و نفس الوعود و النتيجه صفر كبير على أرض الواقع
و على رأى المثل ( أسمع كلامك أصدقك أشوف أمورك أستعجب ! )
المتابع لما وصلت إليه أمور المواطن البسيط من معاناه فى مختلف الخدمات و أزمات متعدده و متلاحقه و طوابير فى أبسط الأمور يتعجب من تصريحات الرئيس و كأن الرئيس يحكم دوله أخرى أو شعب آخر .
فقد وصلت المعاناه إلى حد خطير جدا حيث أنها طالت قوت يوم المواطن . فأصبح المواطن يقضى معظم وقته فى الطوابير ( العيش - الأنابيب- المصالح الحكوميه - حتى الحصول على كيلو طماطم أصبح بالطوابير !!! )
و انشغل المواطن بالبحث عن لقمة العيش و كيف يسد رمق أسرته و إبتعد عن الأمور الهامه التى تخص إدارة البلاد سواء بالإنتخابات أو سن القوانين و التشريعات أو القضايا التى تمس البلد على الصعيد السياسى
إما أن يكون الرئيس لا يعلم ما يدور فى الشارع إلا من خلال التقارير التى يرفعها الوزراء و المسئولون و كلها مضلله و تلك مصيبه.
أو أنه يعلم ذلك و تلك مصيبة أكبر .
المثير للسخريه و المضحك هو وجود بعض من هتيفة النظام و يحملون شعار الحزب فى الفتره المقبله بعنوان ( عشان تتطمن على مستقبل ولادك ) !!
مش كفايه مستقبلى اللى راااااح ؟ كمان لسه عاوزين تكملوا على مستقبل ولادى ؟ >>>> صحيح اللى إختشوا ماتوا
يقع اللوم على الشعب الصامت عن أبسط حقوقه فأنتشر الفساد و وصلت الأمور إلى درجه لا يمكن تعديل مسارهابسهوله و لا أدرى إلى متى سيظل الشعب صامتا ؟؟؟
كل ما جاء فى كلمة الرئيس كلام راائع بس يا خساره على الورق و بس
شبعنا وعود من 30 سنه و نفس الكلام و نفس الوعود و النتيجه صفر كبير على أرض الواقع
و على رأى المثل ( أسمع كلامك أصدقك أشوف أمورك أستعجب ! )
المتابع لما وصلت إليه أمور المواطن البسيط من معاناه فى مختلف الخدمات و أزمات متعدده و متلاحقه و طوابير فى أبسط الأمور يتعجب من تصريحات الرئيس و كأن الرئيس يحكم دوله أخرى أو شعب آخر .
فقد وصلت المعاناه إلى حد خطير جدا حيث أنها طالت قوت يوم المواطن . فأصبح المواطن يقضى معظم وقته فى الطوابير ( العيش - الأنابيب- المصالح الحكوميه - حتى الحصول على كيلو طماطم أصبح بالطوابير !!! )
و انشغل المواطن بالبحث عن لقمة العيش و كيف يسد رمق أسرته و إبتعد عن الأمور الهامه التى تخص إدارة البلاد سواء بالإنتخابات أو سن القوانين و التشريعات أو القضايا التى تمس البلد على الصعيد السياسى
إما أن يكون الرئيس لا يعلم ما يدور فى الشارع إلا من خلال التقارير التى يرفعها الوزراء و المسئولون و كلها مضلله و تلك مصيبه.
أو أنه يعلم ذلك و تلك مصيبة أكبر .
المثير للسخريه و المضحك هو وجود بعض من هتيفة النظام و يحملون شعار الحزب فى الفتره المقبله بعنوان ( عشان تتطمن على مستقبل ولادك ) !!
مش كفايه مستقبلى اللى راااااح ؟ كمان لسه عاوزين تكملوا على مستقبل ولادى ؟ >>>> صحيح اللى إختشوا ماتوا
يقع اللوم على الشعب الصامت عن أبسط حقوقه فأنتشر الفساد و وصلت الأمور إلى درجه لا يمكن تعديل مسارهابسهوله و لا أدرى إلى متى سيظل الشعب صامتا ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق